Text Sholawat
إلهي إن أكن اخطأت أو جاوزت قدري
إِلَهِي يَا إِلَهِي إِنْ أَكُنْ أَخْطَأْتُ أَوْ جَاوَزْتُ قَدْرِي
فَاعْفُو عَنْ ذَنْبِي وَاغْفِرْ لِي خَطِيْئَاتِي وَوِزْرِي
وَاهْدِنِي لِلنُّوْرِ وَاشْرَحْ لِلْهُدَى وَالْحَقِّ صَدْرِي
يَا إِلَهِي
نَجِّنِي اللَّهُمَّ يَا مَوْلَايَ مِنْ أَهْوَاءِ نَفْسِي
لَا تَدعني غَارِقاً فِي بَحْرِ أَوْهَامِي وَيَأْسِي
وَامْحُ مَا قَدَّمْتُ أَوْ أَخَّرْتُ فِي يَوْمِي وَأَمْسِي
وَاهْدِنِي لِلنُّوْرِ وَاشْرَحْ لِلْهُدَى وَالْحَقِّ صَدْرِي
يَا إِلَهِي
إِلَهِي يَا قَرِيْبَ الْعَفْوِ قَدْ لُذْتُ بِبَابِكَ
وَتَشَفَّعْتُ بِمَا أَنْزَلْتَ مِنْ آيِ كِتَابِكَ
فَاقْبَلِ التَّوْبَةَ مِنِّي وَقِنِي شَرَّ عَذَابِكَ
بِالَّذِي أَرْسَلْتَهُ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ بَشِيْرًا
كُنْ نَصِيْرِي حِيْنَ لاَ أَلْقَى مِنَ النَّاسِ نَصِيْرًا
وَمُجِيْرِي حِيْنَ لاَ أَلْقَى مِنَ النَّارِ مُجِيْراً
وَاهْدِنِي لِلنُّوْرِ وَاشْرَحْ بِالْهُدَى وَالْحَقِّ صَدْرِي
يَا إِلَهِي
فَاعْفُو عَنْ ذَنْبِي وَاغْفِرْ لِي خَطِيْئَاتِي وَوِزْرِي
وَاهْدِنِي لِلنُّوْرِ وَاشْرَحْ لِلْهُدَى وَالْحَقِّ صَدْرِي
يَا إِلَهِي
نَجِّنِي اللَّهُمَّ يَا مَوْلَايَ مِنْ أَهْوَاءِ نَفْسِي
لَا تَدعني غَارِقاً فِي بَحْرِ أَوْهَامِي وَيَأْسِي
وَامْحُ مَا قَدَّمْتُ أَوْ أَخَّرْتُ فِي يَوْمِي وَأَمْسِي
وَاهْدِنِي لِلنُّوْرِ وَاشْرَحْ لِلْهُدَى وَالْحَقِّ صَدْرِي
يَا إِلَهِي
إِلَهِي يَا قَرِيْبَ الْعَفْوِ قَدْ لُذْتُ بِبَابِكَ
وَتَشَفَّعْتُ بِمَا أَنْزَلْتَ مِنْ آيِ كِتَابِكَ
فَاقْبَلِ التَّوْبَةَ مِنِّي وَقِنِي شَرَّ عَذَابِكَ
بِالَّذِي أَرْسَلْتَهُ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ بَشِيْرًا
كُنْ نَصِيْرِي حِيْنَ لاَ أَلْقَى مِنَ النَّاسِ نَصِيْرًا
وَمُجِيْرِي حِيْنَ لاَ أَلْقَى مِنَ النَّارِ مُجِيْراً
وَاهْدِنِي لِلنُّوْرِ وَاشْرَحْ بِالْهُدَى وَالْحَقِّ صَدْرِي
يَا إِلَهِي