Text Sholawat
اِلَهِى نَسْأَلُكْ بِالاِْسْمِ اْلاَعْظَمْ
اِلَهِى نَسْأَلُكْ بِالاِْسْمِ اْلاَعْظَمْ *** وَجَاهِ الْمُصْطَفَى فَرِّجْ عَلَيْنَا
بِبِسْمِ اللَّهِ مَوْلاَنَا ابْتَدَيْنَا *** وَنَحْمَدُهُ عَلَى نَعْمَاهُ فِيْنَا
تَوَسَّلْنَا بِهِ فِى كُلِّ اَمْرٍ *** غِيَاثُ الْخَلْقِ رَبِّ الْْعَالَمِيْنَ
وَبِالاَْسْمَاءِ مَا وَرَدَتْ بِنَصٍّ *** وَمَافِى الْغَيْبِ مَحْزُوْناً مَصُوْنًا
بِكُلِّ كِتابٍ اَنْزَلَهُ تَعَالَى *** وَقُرْاَنٍ شِفَا لِلْمُؤْمِنِيْن
بِكُلِّ طَوَائِفِ اْلاَمْلاَكِ نَدْعُوا *** بِمَا فِى غَيْبِ رَبِّ اَجْمَعِيْنَا
وَبِالْهَادِى تَوَسَلْنَا وَلُذْ نَا *** وَكُلِّ الاَْنْبِيَاء ِوَالْمُرْسَلِيْن
وَاَلِهِمْ مَعَ اْلاَصْحَابِ جَمْعًا *** تَوَسَّلْنَا وَ كُلِّ التَّابِعِيْنَ
وَبِالْعُلَمَاءِ بِاَمْرِ اللَّهِ طُرًّا *** وَكُلّ الاَْوْلِيَاءِ وَ الصَّالِحِيْنَا
اَخُصُّ بِهِ الاِْمَامَ الْقُطْبَ حَقًّا *** وَجِيْهَ الدِّيْنِ تَاجَ الْعَارِفِيْنَا
رَقَى فِى رُتْبَةِالتَّمْكِينِ مَرْقًا *** وَقَدْجَمَعَ الشَّرِيْعَةَوَالْبَقِيْنَا
وَذِكْرُالْعَيْدَرُوْسِ الْقُطْبِ اَجْلَى *** عَنِ الْقَلْبِ الصَّدَى لِلصَّادِقِيْنَا
عَفِيْفِ الدِّيْنِ مُحْيِ الدِّيْنِ حَقًّا *** لَهُ تَحْكِيْمُنَا وَبِهِ اقْتَدَيْنَا
وَلاَتَنْسَ كَمَالَ الدِّيْنِ سَعْدًا *** عَظِيْمَ الْحَالِ تَاجَ العَابِدِيْنَا
بِهِمْ نَدْعُو اِلىَ الْمَوْلىَ تَعَالىَ *** بِغُفْرَانٍ يَعُمُّ الْحَاضِرِيْنَا
وَلُطْفٍ شَامِلٍ وَدَوَامِ سِتْرٍ *** وَغُفْرَانٍ لِكُلِّ الْمُذْنِبِيْنَا
وَنخَتِْمُهَا بِتَحْصِيْنٍ عَظِيْمٍ *** بحِوْلِ اللهِ لاَيُقْدَرْ عَلَيْنَا
وَسِتْرُاللهِ مَسْبُولٌ عَلَيْنَ *** وَعَيْنُ اللهِ ناَظِرَةٌاِلَيْنَا
وَنخَتِْمْ بِالصَّلاَةِعَلَى محَُمَّدْ *** اِمَامِ الْكُلِّ خَيْرِالشَّافِعِيْنَا
القصيدة للحبيب ابو بكربن عبد الله العيدروس
بِبِسْمِ اللَّهِ مَوْلاَنَا ابْتَدَيْنَا *** وَنَحْمَدُهُ عَلَى نَعْمَاهُ فِيْنَا
تَوَسَّلْنَا بِهِ فِى كُلِّ اَمْرٍ *** غِيَاثُ الْخَلْقِ رَبِّ الْْعَالَمِيْنَ
وَبِالاَْسْمَاءِ مَا وَرَدَتْ بِنَصٍّ *** وَمَافِى الْغَيْبِ مَحْزُوْناً مَصُوْنًا
بِكُلِّ كِتابٍ اَنْزَلَهُ تَعَالَى *** وَقُرْاَنٍ شِفَا لِلْمُؤْمِنِيْن
بِكُلِّ طَوَائِفِ اْلاَمْلاَكِ نَدْعُوا *** بِمَا فِى غَيْبِ رَبِّ اَجْمَعِيْنَا
وَبِالْهَادِى تَوَسَلْنَا وَلُذْ نَا *** وَكُلِّ الاَْنْبِيَاء ِوَالْمُرْسَلِيْن
وَاَلِهِمْ مَعَ اْلاَصْحَابِ جَمْعًا *** تَوَسَّلْنَا وَ كُلِّ التَّابِعِيْنَ
وَبِالْعُلَمَاءِ بِاَمْرِ اللَّهِ طُرًّا *** وَكُلّ الاَْوْلِيَاءِ وَ الصَّالِحِيْنَا
اَخُصُّ بِهِ الاِْمَامَ الْقُطْبَ حَقًّا *** وَجِيْهَ الدِّيْنِ تَاجَ الْعَارِفِيْنَا
رَقَى فِى رُتْبَةِالتَّمْكِينِ مَرْقًا *** وَقَدْجَمَعَ الشَّرِيْعَةَوَالْبَقِيْنَا
وَذِكْرُالْعَيْدَرُوْسِ الْقُطْبِ اَجْلَى *** عَنِ الْقَلْبِ الصَّدَى لِلصَّادِقِيْنَا
عَفِيْفِ الدِّيْنِ مُحْيِ الدِّيْنِ حَقًّا *** لَهُ تَحْكِيْمُنَا وَبِهِ اقْتَدَيْنَا
وَلاَتَنْسَ كَمَالَ الدِّيْنِ سَعْدًا *** عَظِيْمَ الْحَالِ تَاجَ العَابِدِيْنَا
بِهِمْ نَدْعُو اِلىَ الْمَوْلىَ تَعَالىَ *** بِغُفْرَانٍ يَعُمُّ الْحَاضِرِيْنَا
وَلُطْفٍ شَامِلٍ وَدَوَامِ سِتْرٍ *** وَغُفْرَانٍ لِكُلِّ الْمُذْنِبِيْنَا
وَنخَتِْمُهَا بِتَحْصِيْنٍ عَظِيْمٍ *** بحِوْلِ اللهِ لاَيُقْدَرْ عَلَيْنَا
وَسِتْرُاللهِ مَسْبُولٌ عَلَيْنَ *** وَعَيْنُ اللهِ ناَظِرَةٌاِلَيْنَا
وَنخَتِْمْ بِالصَّلاَةِعَلَى محَُمَّدْ *** اِمَامِ الْكُلِّ خَيْرِالشَّافِعِيْنَا
القصيدة للحبيب ابو بكربن عبد الله العيدروس